بررسی پديده «تکرار» در آراء نقدی ابن رشيق در کتاب العمده

نويسندگان:  سيدرضا سليمان‏زاده نجفی
استاد یار دانشگاه اصفهان 
نوع مطالعه: پژوهشي
 موضوع مقاله: تخصصي 


چکيده مقاله:

  

  يکی از روش‌هايی که در نگارش متون ادبی در زبان عربی فراوان به ‌ کار می ‏ رود، پديده تکرار است . اين پديده که از عصر جاهلی در ميان سرايندگان رايج بوده است، مورد توجه ويژه اديبان و دانشمندان علم بلاغت بوده و کوشيده ‏ اند که انگيزه ‏ ها و حالات مختلف استفاده از اين روش را بررسی و روشن نمايند؛ به‌ويژه اينکه در قرآن کريم از اين روش استفاده فراوانی شده است. همين امر، اهميت بررسی اين پديده را دو چندان کرده است . 

  در اين مقاله سعی بر آن است تا نظرات ابن رشيق قيروانی، يکی از بزرگان عرصه شعر و ادب و يکی از ناقدان برجسته قرن پنجم هجری ، درباره پديده تکرار در متون ادبی، با مراجعه به کتاب العمده‌ ی او بررسی شود . 

  اين کتاب که آوازه ابن رشيق وامدار آن است ، يکی از مهم‌ترين کتاب‌های نقد ادبی در ميراث کهن ادب عربی به ‏ شمار می ‏ رود و دربردارنده نظرات ناقدان پيش از خود در مسائل مختلف ادبی به‌ويژه مسائل بلاغی است . 

  همچنين در اين مقاله ، تا آنجا که ممکن است نظرات برخی از صاحب ‌ نظران ِ عرصه نقد در موضوع « تکرار» ، با آراء ابن رشيق مقايسه شود تا ويژگی ‏ های اين کتاب ارزشمند بيش از پيش برجسته و آشکار گردد . 



  

تاريخ آداب اللغة العربية لـ جرجى زيدان

تاريخ آداب اللغة العربية لـ جرجى زيدان

 الجزء الأول


 الجزء الثانى


 الجزء الثالث


 الجزء الرابع


توظیف التراث فی شعر معین بسیسو, بقلم : أ. نادر ظاهر



احتلت كلمة (تراث) فی الثقافة العربیة مكانة مرموقة وذلك ما للتراث العربی بكافة أشكاله وأنواعه من أهمیة كبیرة , فهو ماضی الأمة العریق وأصالتها المشرقة , فقلما نجد إنسانا عربیا یتخلى عن تراثه ولا یفتخر به , لأن ذلك أمر لیس من شیمه , بل نجد أن العرب قد اهتموا بالتراث العربی اهتماما كبیرا , ووضعوه فی میزان حیاتهم , وعملوا على توعیة الأجیال الجدیدة بعراقة هذا التراث , وكان من أهم وسائل الاهتمام بالتراث العربی العمل على توظیفه فی الأدب روایتا ومسرحا وشعرا , ونظرا لاحتلال الشعر المكانة الأبرز بین سائر ألوان الأدب الأخرى ؛ فقد حظی الشعر العربی بشتى ألوان التراث , وأصبحت القصیدة العربیة تتغنى بالتراث فی أحضان أبیاتها , بل ویمكن لنا القول بأن جمال القصیدة العربیة أصبح یتوقف على قدرة استدعائها للتراث 
وبما أن الشعر الفلسطینی جزء لا یتجزأ من الشعر العربی فقد اعتنى هو الآخر بالتراث بشكل عام , وعمل على توظیفه مستخدما فی ذلك وسائل متعددة لتتغنى القصیدة الفلسطینیة بالتراث , فكل من محمود درویش وسمیح القاسم واحمد دحبور ومعین بسیسو وغیرهم الكثیر وظفوا التراث فی قصائدهم توظیفا كبیرا , حتى أن القارئ العربی عندما یقرأ قصائدهم ویسبح فی فضاء نصها ینتقل إلى حالة شعوریة تجعله وكأنه یرى التراث مسطرا أمام عینه .

ادامه نوشته

قصیدة النثر العربیة وإعادة بناء قضایا علم العروض



عبدالقادر الغزالی

لعل الاستنتاج الذی نخلص إلیه من خلال بحث الأسس التی تستند الیها هذه الأبحاث العروضیة، هو عدم قدرتها على الخروج عن الاطار الابستیمولوجی لعلم العروض، كما أسسه الخلیل بن أحمد، أی انها تنحصر فی اطار الوزنیة. ومن ثم یمكن الحكم علیها بأنها تندرج فی اطار النظریة التقلیدیة، مما یعنی انها فی أوضاعها الراهنة لا تستطیع التصدی للقضایا الایقاعیة والتخییلیة التی تطرحها قصیدة النثر. والبدیل، فی اعتقادنا، الذی یمكن من الخروج من هذه الوضعیة المتأزمة، هو الانتقال من النظریة التقلیدیة الى النظریة الحدیثة.

 على الرغم مما یبدو، للوهلة الاولى، من وضوح المادة المشكلة فی الكتابة من تعالق الصوت والمعنى، فان دقائق هذا التعالق هی مثار جدل وخلاف كبیر. إن لها صلة بطبیعة التفكیر فی اللغة، وشكل تصور الارتباط بین الدال والمدلول أهی اعتباطیة أم اقتضائیة؟ ومما یزید من تعقید المسألة طرق اشتغال المكونات اللغویة فی الكتابة، والمحاولات المتعددة لبناء التعالق بین الأصوات والمعانی الى حد تجاوز ما استقر منها على مستوى المعجم. ونعتقد أن هذا الوضع التركیبی المعقد هو الذی حدا بصاحبی كتاب، نظریة الأدب: واسطن وارین ورینیه ویلیك، الى الالحاح على ضرورة التفریق بین مكونین من مكونات الصوت، یتم الخلط بینهما فی اغلب الاحیان. وهذا التحذیر المضمر، هو مستهل البحث الجدید فی قضیة الصوت، والاشكالات التی تتفرع عنه فی الأثر اللغوی عامة والأدبی بخاصة: "یجب أن نمیز أولا بین جانبین مختلفین أشد الاختلاف من جوانب المشكلة: العنصر الملازم للصوت والعنصر المتعلق به".(1)

ادامه نوشته

الطریقةالمثلى لتعلیم اللغة العربیة لغیر الناطقین بها



أعـد البحث: الدكتور/ محی الدین الألوائی
المـدرس بشعبة تعلیم اللغة العربیة
بالجامعة الإسلامیة - المدینة المنورة
 
حقیقة اللغة : إن اللغة نعمة الله العظمى، ومیزة الإنسان الكبرى، ولها قیمتها فی جمیع مجالات الحیاة البشریة، وهی الخاصیة التی تمیز بها الإنسان عن سائر الحیوان، ولو أن البعض قد عدها وسیلة فإنها فی الحقیقة غایة تدرس لذاتها بمناهجها وقواعدها لأنها وعاء الأفكار بل هی جزء منها وربطت بین الفكر والعمل، ومن عناصرها: التفكیر والصوت، والتعبیر عن الفكر الداخلی والعمل الخارجی، وبفضل هذه النعمة قد أصبح الإنسان كائنا مثالیا على وجه الأرض.
 
فاللغة بمفهومها الحقیقی من خصائص الإنسان، ولكنا نقرأ ونسمع عن لغات كثیرة لمخلوقات أخرى مثل:
لغات النمل والطیور والحیوان والأسماك وغیرها، وجاء فی القرآن الكریم إشارة لبعض هذه اللغات، حیث حكى عن نملة سلیمان علیه السلام: {قَالَتْ نَمْلَةٌ یَا أَیُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا یَحْطِمَنَّكُمْ سُلَیْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا یَشْعُرُونَ فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِنْ قَوْلِهَا…} وقوله تعالى عن الهدهد وسلیمان: {فَمَكَثَ غَیْرَ بَعِیدٍ فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَأٍ بِنَبَأٍ یَقِینٍ}.

ادامه نوشته

تأثیر اللغة العربیة فی اللغات الأخرى


كان التكلم باللغة العربیة قبل الفتح الإسلامی لا یتجاوز سكان الجزیرة العربیة، إضافةً إلى أجزاء یسیرة من العراق والشام, ولكن ما إن امتد الفتح الإسلامی واتسع مدًى حتى حلّت اللغة العربیة محل اللغات السائدة آنئذ؛ فلقد حلت محل الفارسیة فی العراق وبلاد فارس, والرومیة بالشام، والقبطیة بمصر, واللاتینیة بالشمال الإفریقی.
یقول المستشرق رنان فی كتابه (تاریخ اللغات السامیة): "إن انتشار اللغة العربیة لیعتبر من أغرب ما وقع فی تاریخ البشر, كما یعتبر من أصعب الأمور التی استعصى حلها؛ فقد كانت هذه اللغة غیر معروفة بادئ ذی بدء, فبدت فجأة على غایة الكمال سلسة أیة سلاسة، غنیة أی غنى، كاملة بحیث لم یدخل علیها منذ ذلك العهد إلى یومنا هذا أدنى تعدیل مهم, فلیس لها طفولة ولا شیخوخة... ظهرت لأول أمرها تامة مستحكمة, ولا أدری هل وقع مثل ذلك للغة من لغات الأرض قبل أن تدخل فی أدوار مختلفة... فإن العربیة - ولا جدال - قد عمت أجزاء كبرى من العالم".
ذكر المستشرقان أنجلمان ودوزی فی كتابهما (معجم المفردات الإسبانیة والبرتغالیة المشتقة من اللغة العربیة) بأن الكلمات العربیة الموجودة باللغة الإسبانیة تعادل ربع كلمات اللغة الإسبانیة, وأن باللغة البرتغالیة ما یربو على ثلاثة آلاف كلمة عربیة!
كما أبان المستشرق لامانس فی كتابه (ملاحظات على الألفاظ الفرنسیة المشتقة من العربیة) ما یربو على سبعمائة كلمة عربیة دخلت اللغة الفرنسیة. وقدم الأستاذ تیلور بحثًا عنوانه (الكلمات العربیة فی اللغة الإنجلیزیة (Arabic Words In Inglish، ذاكرًا فیه ما یزید على ألف كلمة عربیة فی الطب والكیمیاء والفلك والبیولوجیا والجراحة دخلت اللغة الإنجلیزیة.
أما عن تأثیر اللغة العربیة فی اللغة الإیطالیة، فیقول رینالدی: "لقد ترك المسلمون عددًا عظیمًا من كلماتهم فی اللغة الصقلیة والإیطالیة، وانتقل كثیر من الكلمات الصقلیة التی من أصل عربی إلى اللغة الإیطالیة ثم تداخلت فی اللغة العربیة الفصحى, ولم تكن الكلمات فقط هی التی دخلت إیطالیا، وإنما تسربت أیضًا بعض جداول من الدم العربی فی الجالیة العربیة التی نقلها معه إلى مدینة لوشیرا, الملك فریدریك الثانی... ولا یزال الجزء الأعظم منالكلمات العربیة الباقیة فی لغتنا الإیطالیة التی تفوق الحصر دخلت اللغة بطریق المدنیة لا بطریق الاستعمار... إن وجود هذه الكلمات فی اللغة الإیطالیة, یشهد بما كان للمدنیة العربیة من نفوذ عظیم فی العالم المسیحی"[1].
هذا ویكفی اللغة العربیة شرفًا ومجدًا أنها اللغة التی نزل بها القرآن الكریم على خاتم المرسلین محمد صلى الله علیه وسلم، فكان - وما زال - المعجزة الكبرى والآیة العظمى.

الشرب من الزجاجة یهدد شبابك



كشفت دراسة أجراها مختصون فی أمراض الجلد أن شرب السوائل من الزجاجة مباشرة یضر بالجلد، لا سیما المحیط بمنطقة الشفاه، إذ یؤدی إلى ظهور التجاعید فی هذه المنطقة. وقد عزا علماء أشرفوا على دراسة تتعلق بهذا الأمر ظهور التجاعید إلى "الضغط" الذی یمارسه الإنسان بشفتیه أثناء تناوله الماء أو أی نوع آخر من السوائل. كما یشیر المختصون إلى أن التجاعید تظهر كذلك فی حال استخدام القصبة (الشالیمو) لتناول المشروبات الباردة والساخنة، لذلك ینصح هؤلاء باستخدام القدح للشرب. أما فی حال ظهور التجاعید فیؤكد الاستشاری بالأمراض الجلدیة من مركز نیوجرسی للجمال مایكل تشیزین على إمكانیة التخلص منها بواسطة اللیزر أو حقن البوتوكس أو غیرها من الوسائل التی تستدعی تدخلا خارجیا. من جانبها تلفت الأخصائیة میرلین بیرزین من واشنطن الانتباه إلى أن الشرب من الزجاجة بانتظام فی غضون عامین فقط كفیل بأن یتسبب بظهور التجاعید حول الفم، الذی یصفه كثیرون بفم المدخن، وذلك للتشابه الكبیر بین التجاعید فی كلتا الحالتین.

http://arabic.rt.com/news/630993/ :روسیا الیوم

دانلود کتابهای ادبی با لینک مستقیم


  الثورات الوطنیة فی مصر وأثرها فی تطور الشعر المعاصر
 اعلام الشعر الفارسی
 اثر النكسة فی الشعر العربی
الشخصیات التراثیة فی أعمال زكریا تامر القصصیة
الاخلاق فی شعر حافظ ابراهیم
نوروز فی الشعر العباسی
نزار قبانی ومهمة الشعر
النقد الاجتماعی فی الشعر العربی الحداثی
فی الادب و النقد (محمد مندور)
دیوان ابن هانی
الاشتراکیة و القومیة فی الشعر العربی الحدیث
قضایا الشعر المعاصر
الادب السوری
معجم قواعد اللغة العربیة
الفن و مذاهبه فی الشعر العربی (شوقی ضیف)
الوصف فی الشعر العربی
الادب العربی بین البادیة و الحضر
نظام التصویر الفنی فی الادب العربی
البلاغة تطور و تاریخ
تاریخ الأدب العربی فی العصر الجاهلی
الحب العذری عند العرب
البلاغة الواضحة
جواهر البلاغة
وصف البحر و النهر فی الشعر العربی
التفسیر النفسی للادب
الأسس الجمالية في النقد العربي
أسس السيميائية
تحلیل النص الادبی
الصورة السمعیة فی الشعر العربی
فلسفة المکان فی الشعر العربی
الجامع فی تاریخ الأدب العربی الأدب الحدیث

دانلود مقالات چاپ شده برخی اساتید

النسخ الإلكترونية لمجلة دراسات في اللغة

يمكنكم تنزيل النسخ الإلكترونية  لمجلة دراسات في اللغة العربية وآدابها عبر الضغط على الروابط الموجودة أمام كل عدد:

العدد الثالث عشر              النص الكامل (PDF)

العدد الثاني عشر          النص الكامل (PDF)

العددان العاشر والحادي عشر   النص الكامل (PDF)

العدد التاسع                النص الكامل (PDF)

العدد الثامن                 النص الكامل (PDF)

العدد السابع                 النص الكامل (PDF)

العدد السادس              النص الكامل (PDF)

العدد الخامس            النص الكامل (PDF)

العدد الرابع                 النص الكامل (PDF)

العدد الثالث                 النص الكامل (PDF)

العدد الثاني                 النص الكامل (PDF) 

 العدد الأول                النص الكامل (PDF)  

لمشاهدة نص كل المقالات المنشورة في المجلة على حدة اضغط على الرابط التالي:

 تمام شماره‌ها / كل الأعداد

 

عنوان موقع المجلة لإرسال المقال:

www.lasem.semnan.ac.ir

الانسان فی شعر نازک الملائکة (محمد مصطفی هدارة)

برای دانلود روی عکس زیر کلیک کنید

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحميل اطروحة الموت بين السياب ونازك الملائكة

للتحميل انقر هنا

ديوان‌ها‌ى شاعران جاهلى با شرح.دکتر شیرودی

توجه: با نرم افزار Rar باز مى شود



هنا: دانلود شرح ديوان  الحارث بن حلزة

هنا: دانلود شرح ديوان عنترة بن شداد

هنا: دانلود شرح ديوان كعب ابن زهير

هنا: دانلود شرح ديوان لبيد بن ربيعة

هنا: دانلود شرح ديوان عُروة بن الورد

هنا: دانلود شرح ديوان الشنفرى


دانلود فايل هاي صوتي، مكالمه

دانلود تعليم المكالمة 1

دانلود  آموزش مكالمه 2

دانلود تعليم المكالمة 3

 دانلود تعليم المكالمة 4

دانلود تعليم المكالمة 6

دانلود تعليم المكالمة 7

دانلود تعليم المكالمة 8

دانلود تعليم المكالمة 9

دانلود تعليم المكالمة 10

شرح لامية العرب






دانلود:شرح لاميه العرب(1).rar

 

لامية العرب - للشنفرى


 

( من الطويل )

 

1- أَقِيمُـوا بَنِـي أُمِّـي صُـدُورَ  مَطِيِّـكُمْ         فَإنِّـي  إلى قَـوْمٍ سِـوَاكُمْ  لَأَمْيَـلُ

 

2- فَقَدْ  حُمَّتِ  الحَاجَاتُ  وَاللَّيْـلُ   مُقْمِـرٌ         وَشُـدَّتْ لِطِيّـاتٍ  مَطَايَـا  وَأرْحُلُ

 

3- وفي الأَرْضِ مَنْـأَى لِلْكَرِيـمِ  عَنِ  الأَذَى         وَفِيهَا  لِمَنْ  خَافَ  القِلَـى  مُتَعَـزَّلُ

 

4- لَعَمْـرُكَ مَا بِالأَرْضِ ضِيـقٌ على  امْرِىءٍ           سَرَى رَاغِبَـاً أَوْ رَاهِبَـاً وَهْوَ يَعْقِـلُ

 

5- وَلِي دُونَكُمْ  أَهْلُـون : سِيـدٌ  عَمَلَّـسٌ           وَأَرْقَطُ زُهْلُـولٌ  وَعَرْفَـاءُ  جَيْـأََلُ

 

6- هُـمُ الأَهْلُ  لا مُسْتَودَعُ  السِّـرِّ  ذَائِـعٌ           لَدَيْهِمْ وَلاَ  الجَانِي  بِمَا جَرَّ  يُخْـذَلُ

 

7- وَكُـلٌّ  أَبِـيٌّ   بَاسِـلٌ   غَيْـرَ  أنَّنِـي           إذا عَرَضَتْ أُولَى  الطَرَائِـدِ  أبْسَـلُ

 

8- وَإنْ مُـدَّتِ الأيْدِي إلى  الزَّادِ  لَمْ  أكُـنْ           بَأَعْجَلِهِـمْ إذْ  أَجْشَعُ  القَوْمِ  أَعْجَلُ

 

9- وَمَـا ذَاكَ  إلّا  بَسْطَـةٌ  عَـنْ   تَفَضُّـلٍ          عَلَيْهِـمْ وَكَانَ  الأَفْضَـلَ  المُتَفَضِّـلُ

 

10- وَإنّـي كَفَانِـي فَقْدَ  مَنْ  لَيْسَ   جَازِيَاً           بِحُسْنَـى  ولا  في  قُرْبِـهِ  مُتَعَلَّـلُ

 

11- ثَـلاَثَـةُ أصْحَـابٍ : فُـؤَادٌ  مُشَيَّـعٌ           وأبْيَضُ  إصْلِيتٌ  وَصَفْـرَاءُ  عَيْطَـلُ

 

12- هَتُـوفٌ مِنَ المُلْـسَِ  المُتُـونِ  تَزِينُـها           رَصَائِعُ قد نِيطَـتْ  إليها  وَمِحْمَـلُ

 

13- إذا زَلََّ عنها  السَّهْـمُ حَنَّـتْ  كأنَّـها           مُـرَزَّأةٌ  عَجْلَـى تُـرنُّ   وَتُعْـوِلُ

 

14- وَأغْدو  خَمِيـصَ  البَطْن لا  يَسْتَفِـزُّنيِ           إلى الزَادِ حِـرْصٌ أو فُـؤادٌ مُوَكَّـلُ

 

15- وَلَسْـتُ بِمِهْيَـافٍ  يُعَشِّـي  سَوَامَـه          مُجَدَّعَـةً   سُقْبَانُهـا  وَهْيَ   بُهَّـلُ

 

16- ولا  جُبَّـأٍِ  أكْهَـى مُـرِبٍّ   بعِرْسِـهِ           يُطَالِعُهـا في  شَأْنِـهِ كَيْفَ  يَفْعَـلُ

 

17- وَلاَ خَـرِقٍ هَيْـقٍ  كَـأَنَّ   فــؤادَهُ           يَظَـلُّ به المُكَّـاءُ  يَعْلُـو  وَيَسْفُـلُ

18- ولا  خَالِــفٍ  دارِيَّــةٍ  مُتَغَــزِّلٍ           يَـرُوحُ وَيغْـدُو داهنـاً  يَتَكَحَّـلُ

 

19- وَلَسْـتُ  بِعَـلٍّ  شَـرُّهُ  دُونَ  خَيْـرِهِ           ألَفَّ إذا ما رُعْتَـهُ اهْتَـاجَ  أعْـزَلُ

 

20- وَلَسْـتُ بِمِحْيَارِ  الظَّـلاَمِ  إذا  انْتَحَتْ          هُدَى الهَوْجَلِ العِسّيفِ  يَهْمَاءُ  هؤجَلُ

 

21- إذا  الأمْعَـزُ الصَّـوّانُ  لاقَـى مَنَاسِمِي          تَطَايَـرَ   منـه   قَـادِحٌ   وَمُفَلَّـلُ

 

22- أُديـمُ مِطَـالَ الجُـوعِ حتّـى أُمِيتَـهُ           وأضْرِبُ عَنْهُ الذِّكْرَ  صَفْحاً  فأُذْهَـلُ

 

23- وَأَسْتَـفُّ  تُرْبَ الأرْضِ كَيْلا يُرَى  لَـهُ           عَلَـيَّ مِنَ الطَّـوْلِ امْـرُؤٌ مُتَطَـوِّلُ

 

24- ولولا اجْتِنَابُ الذَأْمِ لم يُلْـفَ  مَشْـرَبٌ           يُعَـاشُ بـه  إلاّ  لَـدَيَّ  وَمَأْكَـلُ

 

25- وَلكِنّ  نَفْسَـاً  مُـرَّةً  لا تُقِيـمُ  بـي           علـى الـذامِ إلاَّ رَيْثَمـا  أَتَحَـوَّلُ

 

26- وَأَطْوِي على الخَمْصِ الحَوَايا كَما انْطَوَتْ          خُيُوطَـةُ  مـارِيٍّ  تُغَـارُ   وتُفْتَـلُ

 

27- وأَغْدُو على القُوتِ الزَهِيـدِ كما غَـدَا           أَزَلُّ  تَهَـادَاهُ   التنَائِـفَ   أطْحَـلُ

 

28- غَدَا طَاوِيـاً يُعَـارِضُ  الرِّيـحَ  هَافِيـاً          يَخُـوتُ  بأَذْنَابِ الشِّعَابِ ويُعْسِـلُ

 

29- فَلَما لَوَاهُ  القُـوتُ  مِنْ  حَيْـثُ  أَمَّـهُ          دَعَـا  فَأجَابَتْـهُ   نَظَائِـرُ   نُحَّـلُ

 

30- مُهَلَّلَـةٌ   شِيـبُ   الوُجُـوهِ  كأنَّـها           قِـدَاحٌ  بأيـدي  ياسِـرٍ  تَتَقَلْقَـلُ

 

31- أوِ الخَشْـرَمُ المَبْعُـوثُ حَثْحَثَ  دَبْـرَهُ           مَحَابِيـضُ أرْدَاهُـنَّ سَـامٍ مُعَسِّـلُ

 

32- مُهَرَّتَـةٌ   فُـوهٌ   كَـأَنَّ    شُدُوقَـها           شُقُوقُ العِصِـيِّ كَالِحَـاتٌ وَبُسَّـلُ

 

33- فَضَـجَّ وَضَجَّـتْ  بالبَـرَاحِ  كأنَّـها           وإيّـاهُ  نُوحٌ  فَوْقَ  عَلْيَـاءَ  ثُكَّـلُ

 

34- وأغْضَى وأغْضَتْ  وَاتَّسَى  واتَّسَتْ  بـه          مَرَامِيـلُ عَـزَّاها  وعَزَّتْـهُ  مُرْمِـلُ

 

35- شَكَا وَشَكَتْ ثُمَّ ارْعَوَى  بَعْدُ  وَارْعَوَتْ           وَلَلْصَبْرُ  إنْ  لَمْ  يَنْفَعِ  الشَّكْوُ  أجْمَلُ

 

36- وَفَـاءَ  وَفَـاءَتْ  بَـادِراتٍ   وَكُلُّـها           على نَكَـظٍ  مِمَّا  يُكَاتِـمُ مُجْمِـلُ

 

37- وَتَشْرَبُ  أسْآرِي  القَطَا  الكُـدْرُ  بَعْدَما          سَرَتْ قَرَبَـاً  أحْنَاؤهـا  تَتَصَلْصَـلُ

 

38- هَمَمْتُ وَهَمَّتْ  وَابْتَدَرْنَـا  وأسْدَلَـتْ           وشَمَّـرَ   مِنِّي   فَـارِطٌ   مُتَمَهِّـلُ

 

39- فَوَلَّيْـتُ  عَنْها  وَهْيَ  تَكْبُـو  لِعُقْـرِهِ           يُبَاشِـرُهُ  منها  ذُقُـونٌ   وَحَوْصَـلُ

 

40- كـأنَّ  وَغَـاها  حَجْرَتَيـْهِ   وَحَوْلَـهُ          أضَامِيـمُ مِنْ سَفْـرِ القَبَائِـلِ  نُـزَّلُ

 

41- تَوَافَيْـنَ  مِنْ  شَتَّـى  إِلَيـْهِ  فَضَمَّـهَا          كما ضَـمَّ أذْوَادَ الأصَارِيـمِ مَنْهَـلُ

 

42- فَغَـبَّ غِشَاشَـاً  ثُمَّ  مَـرَّتْ  كأنّـها          مَعَ  الصُّبْحِ رَكْبٌ  مِنْ  أُحَاظَةَ  مُجْفِلُ

 

43- وآلَفُ  وَجْـهَ  الأرْضِ  عِنْدَ  افْتَراشِـها          بأَهْـدَأَ   تُنْبِيـهِ  سَنَاسِـنُ   قُحَّـلُ

 

44- وَأعْدِلُ  مَنْحُوضـاً  كـأنَّ  فُصُوصَـهُ           كعَابٌ  دَحَاهَا لاعِـبٌ  فَهْيَ  مُثَّـلُ

 

45- فإنْ  تَبْتَئِـسْ  بالشَّنْفَـرَى أمُّ  قَسْطَـلٍ           لَمَا اغْتَبَطَتْ بالشَّنْفَرَى  قَبْلُ  أطْـوَلُ

 

46- طَرِيـدُ  جِنَايَـاتٍ  تَيَاسَـرْنَ  لَحْمَـهُ           عَقِيرَتُــهُ   لأِيِّـها   حُـمَّ    أَوَّلُ

 

47- تَنَـامُ إذا  مَا  نَـامَ  يَقْظَـى  عُيُونُـها          حِثَاثَـاً   إلى   مَكْرُوهِـهِ   تَتَغَلْغَـلُ

 

48- وإلْـفُ هُمُـومٍ مـا  تَـزَالُ  تَعُـودُهُ           عِيَاداً كَحُمَّـى الرِّبْـعِ أو  هِيَ أثْقَلُ

 

49- إذا  وَرَدَتْ   أصْدَرْتُـها   ثـمّ   إنّـها          تَثُـوبُ فَتَأتي  مِنْ تُحَيْتُ ومِنْ  عَـلُ

 

50- فإمّا  تَرَيْنِي  كابْنَـةِ  الرَّمْـلِ  ضَاحِيَـاً          على  رِقَّـةٍ  أحْفَـى   ولا   أَتَنَعَّـلُ

 

51- فإنّي  لَمَولَى  الصَّبْـرِ أجتـابُ   بَـزَّهُ           على مِثْلِ  قَلْبِ  السِّمْعِ  والحَزْمَ  أفْعَلُ

 

52- وأُعْـدِمُ   أَحْيَانـاً   وأَغْنَـى  وإنَّمـا           يَنَـالُ  الغِنَى ذو  البُعْـدَةِ  المُتَبَـذِّلُ

 

53- فلا  جَـزِعٌ  مِنْ   خَلَّـةٍ   مُتَكَشِّـفٌ           ولا  مَـرِحٌ  تَحْتَ  الغِنَى   أتَخَيَّـلُ

 

54- ولا تَزْدَهِي الأجْهـالُ حِلْمِي  ولا  أُرَى           سَؤُولاًَ  بأعْقَـاب  الأقَاويلِ  أُنْمِـلُ

 

55- وَلَيْلَةِ  نَحْـسٍ  يَصْطَلي  القَوْسَ  رَبُّـها           وَأقْطُعَـهُ  اللَّاتـي  بِـهَا    يَتَنَبَّـلُ

 

56- دَعَسْتُ على غَطْشٍ  وَبَغْشٍ  وَصُحْبَتـي          سُعَـارٌ  وإرْزِيـزٌ  وَوَجْـرٌ   وَأفَكَلُ

 

57- فأيَّمْـتُ  نِسْوَانَـاً  وأيْتَمْـتُ   إلْـدَةً          وَعُـدْتُ كما  أبْدَأْتُ واللَّيْلُ  ألْيَـلُ

58- وأصْبَـحَ عَنّـي بالغُمَيْصَـاءِ  جَالسـاً           فَرِيقَـانِ: مَسْـؤُولٌ وَآخَرُ  يَسْـألُ

 

59- فَقَالُـوا: لَقَدْ  هَـرَّتْ  بِلَيْـلٍ  كِلَابُنَـا          فَقُلْنَـا: أذِئْبٌ عَسَّ أمْ  عَسَّ  فُرْعُـلُ

 

60- فَلَمْ  يَـكُ  إلاَّ  نَبْـأةٌ  ثُـمَّ  هَوَّمَـتْ           فَقُلْنَا: قَطَـاةٌ رِيـعَ أمْ رِيعَ  أجْـدَلُ

 

61- فَإِنْ يَـكُ مِنْ جِـنٍّ  لأبْـرَحُ  طارِقـاً          وإنْ يَكُ إنْسَـاً ما كَها  الإنسُ  تَفْعَلُ

 

62- وَيومٍ  مِنَ  الشِّعْـرَى  يَـذُوبُ  لُعَابُـهُ          أفاعِيـهِ  فـي  رَمْضائِـهِ  تَتَمَلْمَـلُ

 

63- نَصَبْـتُ له وَجْهي  ولا  كِـنَّ  دُونَـهُ          ولا سِتْـرَ إلاَّ  الأتْحَمِـيُّ  المُرَعْبَـل

 

64- وَضَافٍ إذا  طَارَتْ  له  الرِّيحُ  طَيَّـرَتْ           لبائِـدَ  عن  أعْطَافِـهِ  ما   تُرَجَّـلُ

 65- بَعِيـدٌ بِمَسِّ الدُّهْـنِ  والفَلْيِ  عَهْـدُهُ           لـه عَبَسٌ عافٍ مِنَ الغِسْل مُحْـوِلُ

 

66- وَخَرْقٍ كظَهْرِ  التُّـرْسِ  قَفْـرٍ  قَطَعْتُـهُ          بِعَامِلَتَيْـنِ ،  ظَهْـرُهُ  لَيْسَ  يُعْمَـلُ

 

 67- فألْحَقْـتُ   أُوْلاَهُ   بأُخْـرَاهُ   مُوفِيَـاً          عَلَى  قُنَّـةٍ  أُقْعِـي  مِرَارَاً   وَأمْثُـلُ

 

68- تَرُودُ  الأرَاوِي  الصُّحْـمُ حَوْلي كأنّـها          عَـذَارَى  عَلَيْهِـنَّ  المُلاَءُ   المُذَيَّـلُ

 

69- ويَرْكُـدْنَ بالآصَـالِ  حَوْلِي  كأنّنـي           مِنَ العُصْمِ أدْفى  يَنْتَحي  الكِيحَ  أعْقَلُ

اشعار اخلاقي عربي.دکتر شیروی







تفسير جوامع الجامع ج 1 .دکتر شیروی  







دانلود

قابل توجه دانشجويان عزيز ، سوره حمد از صفحه 51 شروع مى شود

شرح تبريزي.نوشته دکتر شیروی







إعراب المعلقات العشر . نوشته دکتر شیروی    






دانلود: إعراب المعلقات العشر

ألفية ابن مالك .نوشته دکتر شیروی







دانلود ألفية ابن مالك

تاريخ ادبيات بروكلمان 1 .نوشته دکتر شیروی   





دانلود تاريخ أدبيات بروكلمان 1

 

تاريخ ادبيات بروكلمان 2 .نوشته دکتر شیروی


  

دانلود تاريخ ادبيات بروكلمان 2

دانلود تاریخ ادبیات عرب.شوقی ضیف

عصر جاهلی

عصر اسلامی

دول و الامارات شام

عصر الدول و الامارات (الجزائر-المغرب الأقصي-موريتانيا- السودان)

تجربة الغربة والضیاع

لم یظهر الشعر العربی الحدیث أو مایسمى بشعر التفعیلة إلا بعد نكبة 1948م ، وتعاقب مجموعة من النكسات والهزائم المتوالیة وخاصة هزیمة 1967م. وقد تأثر هذا الشعر الجدید بالمد القومی وانهیار الواقع العربی الفظ الذی زرع الشك فی نفوس المثقفین والمبدعین، وأسقط كل الوثوقیات العربیة التقلیدیة والثوابت المقدسة والطابوهات الممنوعة.
كما كان للاحتكاك بالثقافة الأجنبیة دور كبیر فی انفتاح هذا الشعر على كل ماهو مستحدث فی الخارج لتجدید آلیات الكتابة والتعبیر بله عن التسلح بمجموعة من المعارف والعلوم للسمو بهذا الشعر كالفلسفة والتاریخ والأساطیر وعلم النفس وعلم الاجتماع والأنتروبولوجیا ، واستیعاب الروافد الفكریة الآتیة من الشرق وبالضبط المذاهب الصوفیة والتعالیم المنحدرة من الدیانات الهندیة والفارسیة والحرانیة(الصابئة)، والتأثر بأشعار الجامی وجلال الدین الرومی وفرید العطار والخیام وطاغور فضلا عن الاستفادة من الفلسفة الوجودیة والفلسفة الاشتراكیة والتفاعل مع أشعار أودن وبابلو نیرودا و وپول إیلوار و لویس أراگون و گارسیا لوركا ومایاكوفسكی وناظم حكمت والاستعانة بقصص كافكا وأشعار ریلكه وإلیوت مع الانفتاح على الثقافة الشعبیة كسیرة عنترة بن شداد و كتاب ألف لیلة ولیلة و سیرتی : سیف بن ذی یزن وأبی زید الهلالی ، والتعمق فی القرآن الكریم، وقراءة الحدیث النبوی الشریف، والتجوال الدائم فی الشعر العربی القدیم.
وصار الشعر وسیلة لاكتشاف الإنسان والعالم، كما كان فعالیة جوهریة تتصل بوضع الإنسان ومستقبله إلى المدى الأقصى، وبدأ الشاعر یحمل رؤیا للإنسان والحیاة والكون والوجود والقیم والمعرفة. بل أصبح الشعر الحدیث أداة لتفسیر العالم وتغییره.
ولا یعرف الشاعر الحدیث معنى الاستقرار فهو كثیر التنقل تناصیا وكثیر الترحال معرفیا، فقد” طوف مع یولیس فی المجهول، ومع فاوست ضحى بروحه لیفتدی المعرفة، ثم انتهى إلى الیأس من العلم فی هذا العصر، تنكر له مع هكسلی ،فأبحر إلى ضفاف الكنج، منبت التصرف، لم یر غیر طین میت هناك، وطین میت هنا، طین بطین، ولا تقف رحلة الشاعر الحدیث عند حدود الزمان والمكان والتاریخ والحضارة، فقد حمل صلیبه مع المسیح، وحمل صخرته مع سیزیف، وعاقر الأتراح والآلام مع كلكمش فی رحلته الطویلة بحثا عن شجرة الخلود، ومع الحلاج فی مأساته بین البوح والكتمان، ورهن المحبسین مع أبی العلاء، قرأ اسمه على شاهد قبره، وقرأه على الآجر المشوی فی أطلال نینوى، وعلى الصوامع المهدمة فی أحیاء نیسابور، حتى إذا أعیاه الضرب فی الأرض، ألقى عصاه فی انتظار الذی یأتی ولا یأتی”.15

ادامه نوشته

پایان نامه های گروه عربی دانشگاه اصفهان

به ادامه مطالب بروید

ادامه نوشته

الدلالة الشعریة العربیة وتقالیدها الأسلوبیة

د. علی ملاحی
- جامعة الجزائر-



أولـویات القـراءة الأسلوبیة المعاصرة للشعر

تبنى المفهوم النقدی الجدید ثنائیة (داخل النص وخارج النص)(1) واعتبر النص الأدبی بصورة عامة شعرا كان أم قصة أم روایة بنیة شمولیة أو دائرة مغلقة مكتفیة بذاتها ترفض أسباب الوساطة مهما كان نمطها أو مصدرها أثناء عملیة التواصل بین الملفوظ والمستقبل طبقا لما تقتضیه نظریة جاكبسون الشهیرة فی وظائف الكلام(2) والتی تنبنی على ستة عناصر هی المرسل والمرسل إلیه والرسالة والسیاق والصلة والشفرة وهی عناصر تسمح بمعاینة الخطاب واكتشافه من الداخل، ولذلك ألغى المفهوم النقدی من عرفه كل ما یتصل بـ(خارج النص)، على اعتبار أن أرشیف النص ما هو إلا مادة مستهلكة لیس بوسعها إثراء دلالة النص الإبداعی، بقدر ما تتحول إلى مشجب تعلق علیه المعانی بشكل جزافی أو هو جدار كثیف یحول بین المعنى الدلالی الذی تبوح به القیم التعبیریة وبین المعنى المستخلص من المادة الأرشیفیة أو الباثوجرافیة بمفهوم الفرویدیین(3) وهی المادة التی اعتاد المفهوم النقدی التقلیدی تسلیطها بطریقة إسقاطیة أو تقریبیة غیر مأمونة فی وجهة نظرها، وهو ما یؤدی عادة إلى تفسیر النص انطلاقا من مظهره الخارجی لا انطلاقا من أنساقه، وبدل تعمیق دلالات النص تتوقف الأبعاد التأویلیة عند إیهامنا بالمعنى الشعری مجسدا فی معانی بلاغیة ناجمة عن إجراءات تعبیریة یكون النص قد لجأ إلیها لتحویل مداره من الإبلاغیة إلى التأثیریة(4)، وهو أمر معتاد أسلوبیا فی أی نسق أدبی فكیف لا یبلغ ذلك الخرق التعبیری مستوى غیر مألوف بالنسبة للنسق الشعری؟.

ادامه نوشته

المجون فی شعر بشار بن برد دوافعه وأبعاده ـــ د.أحمد علی محمّد

المقدمة:

دواعی البحث ومشكلته ومنهجه:

كانت دوافع أغلب الدراسات الأدبیة التی تناولت موضوع المجون فی الشّعر العباسی خاصة تتركز حول أثر الظروف التاریخیة التی أسهمت فی نشوء تلك الظاهرة، فكانت النتیجة التی خلص إلیها معظم تلك الدراسات لا تخرج عن حدود الأحكام العامة والتقییدات المنهجیة التی یظهر بموجبها الشعراء وكأنّهم انتظموا فی مدارس وهیئات منظمة وحملوا أفكاراً محددة ثم أشاعوها بصورة مقصودة، ومن هنا تسنى لكثیر منهم الكلام على تیارات ومذاهب واتجاهات لها خصائصها الفكریة والفنیة الممیزة، والواقع أنّ هذا النهج المدرسی فی دراسة الفن قائم على مغالطة واضحة، ذلك لأنّ الفن خارج عن التقیید، وبعید عن التصنیف، لأنّه محكوم بالخصوصیة، من أجل ذلك كان تلمس الحقائق الموضوعیة فی دراسة ظواهر الفن لا یأتی بما هو موصولٌ بطبیعته.

إنّ التصنیفات المنهجیة لا تكترث فی النتاجات الأدبیة إلا بما هو متكرر أو ما یشكّل خطوطَ ظاهرةٍ عامة، لتكون هنالك نتائج وخصائص ومقومات مشتركة لهذه الفئة من الشعراء أو تلك، وهنا تكمن الخطورة التی یخضع بموجبها الشّعر إلى أفكار مصممة مسبقاً، فإصرار الباحثین على استخلاص القیم العامة والخصائص المشتركة یلغی مفهوم الخصوصیة لكلّ شاعر بل لكلّ نصٍّ، لأنّ الشّعراء مختلفون فیما بینهم، واستجابتهم للأفكار متباینة. هذا أمر، وأمرٌ آخر أنّ الشعر العربی فی كلّ تفصیلات تاریخه لم یكن منبعثاً عن اتجاهات فكریة، ولم یكن ملتزماً بالتعبیر عنها بصورة قسریة إلا ما كان من شعر الفِرَقِ، وهذا لیس اتجاهاً عاماً فی الشعر العربی على أیة حال، أو أنّ شعر الفِرق لم یشكّل لدى القارئ العربی حضوراً دائماً فی الذاكرة، وإنّما هو شعر تستدعیه الحوادث التاریخیة والصراعات المختلفة التی كانت قائمة بین المذاهب والأحزاب، وقد أكد الزمّان أنّ الشّعر الجید الذی عبر عن صموده الأزلی هو الشّعر الذی قیل بمعزل عن الظروف التی كانت تحیط به، وخارج إطار الأفكار التی كانت سائدة فی حقبة من الحقب أیضاً، بدلیل أننا نقرأ شعر المتنبی والبحتری وابن الرومی الیوم لما یمثله ذلك الشّعر من خصوصیة، ومن هنا أصبح یلبی عندنا حاجة جمالیة تشبع رغبتنا للتمیز والإبداع.

ادامه نوشته

آموزش پروپوزال نویسی



منبع: دفتر استعدادهای درخشان
در این بخش دو جزوه آموزشی کاربردی به عنوان راهنمای تکمیل پرپوزال پیشنهاد طرح تحقیقاتی برای دانلود قرار داده شده است.

 پروپوزال پیش نویس یک طرح تحقیقاتی است که در آن محقق چرایی و چگونگی کار را توصیف می کند. پروپوزال شامل بخش های مختلفی است که نوشتن هر بخش نکات خاص خود را دارد. قطعا نوشتن یک پروپوزال کامل نیاز به تجربه و دانش بالایی دارد. نکته مهم این است که دانشجویان اقدام به نوشتن اولیه پروپوزال نمایند و تصحیح و تکمیل آن را به اساتید راهنما و مشاورین آماری محول نمایند. دفتر استعدادهای درخشان اقدام به تهیه دو جزوه کوتاه آموزشی در این زمینه نموده است. شما می توانید این جزوه را دانلود کنید و از راهنمایی های آن در حین نوشتن پروپوزال بهره ببرید.

pdf دانلود جزوه اول (این جزوه راهنمایی های مفیدی برای شروع کار و اینکه چگونه یک پروپوزال ساده بنویسید را در اختیار شما قرار می دهد.)

 

pdf دانلود جزوه دوم - جدید (این جزوه به صورت تخصصی تر هریک از بخش های پرپوزال را تشریح می کند و راهنمایی هایی جهت تکمیل این بخش ها ارائه می دهد. همچنین در صورتی که در پر کردن فرم طرح های تحقیقاتی در سیستم پژوهشیار مشکلی داشتید، این راهنما می تواند به شما کمک کند.)


همچنین باید در نظر داشت که جهت نوشتن یک پروپوزال خوب، جستجوی کامل در میان مقالات مرتبط ضروری است. برخی از نکات ضروری جهت بهبود جستجوی اینترنتی را می توانید در این صفحه ملاحظه نمایید. همچنین در صورتی که مشکلی در دریافت متن کامل مقالات برای نوشتن بهتر پروپوزال خود داشته باشید، می توانید در این بخش راهنمایی های مربوطه را ملاحظه کنید. در نظر داشته باشید که در مواردی که علاقه مند باشید، می توانید با یک جستجوی کامل و تحت نظارت استاد راهنمای خود، اقدام به نوشتن یک مقاله مروری فارسی یا انگلیسی در زمینه مورد نظر کنید.


دانلود نمونه پروپوزال دکتری عربی
دانشگاه تهران
موضوع: تأثیر لورکا بر عبدالوهاب بیاتی و مقایسه آن با تأثیر لورکا بر شاملو
تعداد صفحات:24
 

تحلیل قصیده المعلم شوقی

قُم لِلمُعلِّمِ  وَفِّهِ  التَّبجیلا                                  کادَ المعلِّمُ  أن یکونَ رسُولا

ادامه نوشته

دانلود مقالات چاپ شده دکتر فرامرز میرزایی

بررسی نشانه- معناشناختی ساختار روایی داستان كوتاه «لقاء فی لحظه رحیل»
ناهید نصیحت، كبری روشنفكر، خلیل پروینی، فرامرز میرزایی  
فصلنامه جستار های زبانی، سال چهارم، شماره 14، تابستان 1392  ص 199
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 296kb]    
 
 شگردهای روایت زمان در ادبیات پایداری فلسطین
دكتر فرامرز میرزایی، مریم مرادی  
فصلنامه نقد و ادبیات تطبیقی، شماره 2، تابستان 1390  ص 175
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 380kb]    
 
 ابنُ دُرید الازدی وإسهاماته الحضاریه  (عربی)
فرامرز میرزایی ، علی سلیمی ، علی سلیمی   
مجله اللغه العربیه و آدابها، سال ششم، شماره 11، پاییز و زمستان 1389  ص 155
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 205kb]    
 
 زیبایی شناسی زبان روایی میسلون هادی (بررسی موردی رمان «حلم وردی فاتح اللون») (عربی)
فرامرز میرزایی ، مریم رحمتی تركاشوند   
مجله الجمعیه العلمیه الایرانیه للغه العربیه و آدابها، شماره 19، 1390  صص 47-74
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 294kb]    
 
 بازتاب «منطق الطیر» عطار در قصیده «یاداشت های بشرحافی صوفی » صلاح عبدالصبور
فرامرز میرزایی ، مهدی شریفیان ، علی پروانه   
فصلنامه جستار های زبانی، سال دوم، شماره 6، تابستان 1390  ص 127
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 232kb]    
 
 فراخوانی شخصیت های ساسانی در شعر بحتری  (عربی)
فرامرز میرزایی ، یعقوب محمدی فر ، مریم رحمتی تركاشوند   
فصلنامه العلوم الانسانیه الدولیه، سال هفدهم، شماره 4، پاییز 1389  ص 57
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 803kb]    
 
 نقش آفرینی گروه های زبان و ادبیات عربی در توسعه علمی دانشگاه ها
فرامرز میرزایی ، علی سلیمی   
مجله الجمعیه العلمیه الایرانیه للغه العربیه و آدابها، شماره 14، 1389  ص 119
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 276kb]    
 
 مرگ اندیشی خیامی در آثار دو شاعر فارسی و عربی: صلاح عبدالصبور و نادر نادرپور
فرامرز میرزایی، مهدی شریفیان، علی پروانه  
فصلنامه جستار های زبانی، سال اول، شماره 1، بهار 1389  ص 159
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 279kb]    
 
 اسطوره های مقاومت در شعر عزالدین مناصره
دكتر فرامرز میرزایی ، مرضیه حیدری  
فصلنامه ادبیات پایداری، شماره 1، پاییز 1388  ص 185
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 153kb]    
 
 جغرافیای تاریخی ایران ساسانی در شعر بحتری
دكتر فرامرز میرزایی ، مریم رحمتی تركاشوند  
نشریه ادبیات تطبیقی، شماره 1، پاییز 1388  ص 179
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 206kb]    
 
  دراسه البنیه القصصیه لقصه المناظره بین الإنسان و الحیوان و الجن فی رسائل إخوان الصفا  (عربی)
خلیل پروینی ، فرامرز میرزایی، كبری روشنفكر، هومن ناظمیان   
فصلنامه العلوم الانسانیه الدولیه، سال شانزدهم، شماره 3، پاییز 1388  صص 29-44
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 666kb]    
 
 روابط بینامتنی قرآن با اشعار احمد مطر
دكتر فرامرز میرزایی ، ماشاءا... واحدی   
نشریه ادب و زبان فارسی، دانشكده ادبیات و علوم انسانی دانشگاه شهید باهنر كرمان، شماره 22، بهار 1388  ص 299
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 237kb]    
 
 بحران فكری و روحی قهرمان در رمان الثلاثیه ی نجیب محفوظ
دكتر فرامرز میرزایی ، مظفر اكبری مفاخر   
پژوهشنامه ادب غنایی، شماره 11، پاییز و زمستان 1387  ص 153
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 153kb]    
 
 تحلیل مكتب ادبی داستان سه گانه نجیب محفوظ
فرامرز میرزایی، مظفر اكبری  
مجله الجمعیه العلمیه الایرانیه للغه العربیه و آدابها، شماره 11، 1388  صص 115-135
مشاهده متن   [PDF 258kb]    
 
 الموت الخیامی فی شعر صلاح عبدالصبور  (عربی)
فرامرز میرزایی ، علی پروانه   
مجله اللغه العربیه و آدابها، سال پنجم، شماره 8، بهار و تابستان 1388  ص 123
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 220kb]    
 
 زبان در گفتمان طنز احمد مطر
دكتر فرامرز میرزایی ، ناهید نصیحت   
فصلنامه جستارهای ادبی ( ادبیات و علوم انسانی سابق)، شماره 157، تابستان 1386  صص 225-240
 چکیده   
 
 نوآوری علمی و تقلید ادبی در سروده های ابن سینا
علی باقر طاهری نیا ، فرامرز میرزایی  
پژوهشنامه ادبیات و علوم انسانی ، شماره 54، تابستان 1386  ص 331
 چکیده   
 
 روش گفتمان كاوی شعر
دكتر فرامرز میرزایی ،ناهید نصیحت  
مجله الجمعیه العلمیه الایرانیه للغه العربیه و آدابها، شماره 4، 1384  ص 45
 
 ارائه یك الگوی آموزشی مناسب جهت كسب مهارت خواندن زبان عربی (برای دانشجویان رشته حقوق) (عربی)
دكتر فرامرز میرزایی، دكتر علی نظری  
مجله الجمعیه العلمیه الایرانیه للغه العربیه و آدابها، شماره 2، 1384  ص 113
 
  دور السید جمال الدین الاسد آبادی فی النهضه الادبیه المعاصره  (عربی)
فرامرز میرزایی، علی باقر طاهری نیا   
فصلنامه العلوم الانسانیه الدولیه، سال یازدهم، شماره 2، بهار 1383  صص 65-73
 چکیده   مشاهده متن   [PDF 148kb]